الأربعاء, 25 جمادى الأول 1446 هجريا, 27 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 25 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:24 ص
الشروق
06:46 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

نائب أمير منطقة جازان يفتتح المعرض التقني والمهني بالمنطقة

الغامدي يبحث مناقشة وصيانة الأجهزة ويرعى ملتقى الطفولة الافتراضي في الطائف

الأمير سعود بن نهار يرعى حفل جائزة محافظة الطائف للعمل المجتمعي والتطوعي

وزارة الصحة تطلق برنامج الرعاية المنزلية لمرضى انحلال الجلد الفقاعي بحائل

خادم الحرمين الشريفين يفتتح مشروع قطار الرياض

عميد الكلية التقنية التطبيقية بالرياض يهنئ القيادة بمناسبة إقرار ميزانية العام 2025

سمو محافظ الأحساء يستقبل مستشار وكيل تنمية القدرات البشرية للمبادرات في القطاع البلدي والإسكان

أمير الشرقية يكرّم داعمي جمعية تحفيظ القرآن الكريم لعام 2024

ملتقى الفيديو آرت الدولي – الدورة السادسة يعلن عدد الأعمال المقبولة في المعرض

نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة الجمعية الخيرية لرعاية المرضى “ترابط”

أمير الشرقية يطلع على أعمال ومنجزات جمعية “ترابط” لرعاية المرضى

الاستثمار في التعليم طوق نجاة للأجيال الجديدة

محليات

مواطنة تهدي الأمير خالد الفيصل قطعة قماش غالية.. وهكذا جاء رده

مواطنة تهدي الأمير خالد الفيصل قطعة قماش غالية.. وهكذا جاء رده
https://www.alshaamal.com/?p=33635
تم النشر في: 28 يناير، 2019 8:41 م                                    
22494
0
هدى المري
صحيفة الشمال الإلكترونية
هدى المري

من أقصى الشمال أيقونة الأصالة من الجوف الضاربة في جذور التاريخ، جاءت أم مشعل تحمل بيدها قطعة قُماش وصفتها بأنها الأغلى، قطعة من النسيج رفضت بيعها رُغم العروض التي انهالت عليها، وأصرّت أن تُهديها للأمير خالد الفيصل دون سواه.

بداية الحكاية كانت في أروقة الجنادرية .. تجلس أم مشعل  منهمكة بين الخيوط والنسيج تحيك ما يجول في مخيلتها وتزخرف بالألوان قطع القماش الصامتة.

وفي وسط هذا الزحام ذلك كانت إحدى المنسوجات إلى قلبها هي الأقرب، فكانت تمنحها المكان الأبرز في الركن المُخصص لها ضمن أروقة جناح منطقة الجوف بالجنادرية ، هذه المنسوجة تحمل أبيات قصيدة الأمير خالد الفيصل ” من بادي الوقت ” والتي استغرقت أم مشعل في نسج كامل أبياتها قرابة الشهرين وما أن أنهت منها حتى جعلتها على سنام أعمالها ومنحتها الأهمية ولم ترضخ للمبالغ التي دُفعت لأجل شرائها ، القصة لم تنته عند إتمام نسج القصيدة وإنجاز حياكة أبياتها بل كان لها فصول أخرى.

قصة أم مشعل التي نشرتها إحدى الصحف كانت محل اهتمام الأمير خالد الفيصل الذي وجه باستضافتها واستقبلها في مكتبه بجدة محتفياً بالعمل الذي أنجزته فوجدت كل الحفاوة والترحيب ، فما كان منها إلا أن قابلت ذلك بالتقدير لسموه كيف لا وقد وجد عملها الاهتمام من أميرٍ يقدر الفكرة والثقافة والفن.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>