الإثنين, 23 جمادى الأول 1446 هجريا, 25 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 23 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

سمو محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية عناية بالمصاحف

السديس: مأرز الإيمان مركز للريادة الدينية الوسطية عالميًا

تعليم الطائف يستهدف الأسر وأولياء الأمور بندوة عن تمكين الأطفال من أجل الغد

إيداع أكثر من 6 ملايين ريال مكافآت شهر نوفمبر لطلبة تعليم الطائف.. غدًا

رئاسة الشؤون الدينية تدشن الاستراتيجية والهيكل الجديد والهوية والموقع الالكتروني للرئاسة

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم

معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم

تدشين منصة تثقيفية توعوية بـ 14 مراكز مكة للرعاية الصحية الأولية بتجمع مكة الصحي

الخدمات الطبية تختتم مشاركتها ضمن معرض وزارة الداخلية التوعوي لتعزيز السلامة المرورية بالمدينة المنورة

أمر ملكي بتعيين ١٢٥ مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

جاي شاه يصل إلى جدة استعدادًا لمزاد الدوري الهندي لعام ٢٠٢٥ الحدث الدولي الأول للكريكيت في المملكة

نائب أمير حائل: المنطقة مستعدة لاستضافة ورش العمل القادمة في متنزه سلمى الجيولوجي

عام

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً

المنيع: صيامنا سليم ولا عبرة بكون القمر كبيراً أو صغيراً
https://www.alshaamal.com/?p=4292
تم النشر في: 6 يونيو، 2018 4:45 م                                    
53841
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

حذر المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، من التشكيك في دخول شهر رمضان، مؤكداً أن الطريقة المتبعة شرعاً لإثبات الشهور هي الرؤية ولا عبرة لكون القمر كبيراً أو صغيراً، كما أنه لا عبرة بمنازل القمر وإنما الأمر الشرعي مبني على الرؤية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته»، وقد تراءى المسلمون الهلال ليلة الأربعاء، ولم يره أحد؛ وبناء على هذا فصار إكمال شعبان 30 يوماً، مضيفاً أن علم الفلك يستخدم في حال النفي دون الإثبات، وبناء على ذلك فشهرنا سليم وصيامنا سليم ولا يجوز التشكيك في ذلك مطلقاً.

وعن الزكاة، قال المنيع ‘‘ إنها أحد أركان الإسلام وهي حق الله تعالى في أموال عباده أو في الأموال التي استخلفهم عليها، فالمال مال الله وما في أيديهم ما هم إلا مستخلفين فيه، فيجب على كل من بيده مقدار من المال فيه حق لله سبحانه وتعالى أن يقوم بأدائه، فمن أخرجها الإخراج الشرعي وتحرى وصولها للمستحق دون أن تكون وراء ذلك عاطفة أو مجاملة تقتضي تجاوز النظر في الاستحقاق فمن كان كذلك فقد أبرأ ذمته من إخراج زكاته، ومن تجاوز فهي أمانة ولا يمكن أن تبرأ ذمة دافعها إلا بالتحري بحسب ‘‘عكاظ‘‘.
وأوضح، أن الزكاة محصور صرفها في الأصناف الثمانية التي جاء ذكرها في سورة التوبة، ونحن عندما ننظر إلى إفطار الصائم ونصرف ذلك من الزكاة هذا غير ظاهر؛ لأن الزكاة خاصة بالفقراء والمساكين وغيرهم من الأصناف الثمانية وليس إفطار الصائم من الزكاة، بمعنى أن المفطر من الصيام قد لا يكون من أهل الزكاة وبناء على ذلك يجب أن نعنى بصرف الزكاة للأصناف المذكورة في سورة التوبة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>