قِطَعُ الثَّلج
فتحتُ البابَ لأعرفَ مايدورُ في الخارج، كانت هي قد سبقتْني وفتحتِ الشُّباكَ لتستمتعَ بالمطر، طلبتْ مني أن أغلقَ البابَ خشيةَ أن يصيبني البلل، وضعتُ يدي على رأسي وليس به شعرةٌ واحدةٌ نابتة، كنتُ قد حلقتُه ...
بقلم | محمد الرياني