التِّرْيَاق
نَظَرْتُ بِطَرَفِ الْعَيْنِ قُلْتُ لَعَلَّهَاتَأْتِي بِتِرْيَاقٍ إِلَيَّ مِنَ الْفَمِفِيهِ الشِّفَاءُ اذَا تَجَوُدُ بِوَصْلِهَامِنْ جَوْرِ نَارٍ بِالْفُؤَادِ مَعَ الدَّمِهِيَ ظَبْيَةُ تَرْدِيكَ مِنْ نَظَرَاتِهَامِثْلُ السِّهَامِ لِنَاظِرٍ وَمُتَيمِّكَمُلَتْ مَفَاتِنُهَا وفَاقَ جَمَالُهَافَأَقَمْتُ مَا بَيْنَ النُّهُودِ مُخَيَّمي
بقلم | صِدِّيق عطِيف