السبت, 21 جمادى الأول 1446 هجريا, 23 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 21 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل

مشروع العمليات الجراحية خارج أوقات العمل بمستشفى الملك سلمان يحقق إنجازات نوعية

الكاتبة زفاف الحربي تستعد لإطلاق كتابها الجديد بعد نجاح «فبشرناها»

بالفيديو: الموجز الإخباري الأسبوعي من صحيفة الشمال الإلكترونية لأهم الأخبار

مدير عام التدريب التقني والمهني يفتتح فعاليات مسابقة”صُناع” لإنتاج الحرف اليدوية بجازان

باص الحِرفي” في جازان: احتفالية فنية تعزز التراث وتلهم الأجيال

الجمعية الخيرية بأبو عريش تحقق الموثوقية

معلمة التاريخ بالجوف تطلق مبادرة قراءة النقوش الأثرية

المشاهدات : 112762
التعليقات: 0

جبناء

جبناء
https://www.alshaamal.com/?p=15059

أصبح من المتعارف عليه على مواقع التواصل الاجتماعي بكل انواعها (السوشل ميديا) أن تجد هؤلاء الجبناء خفافيش الظلام يشتمون هذا وينتقدون ذاك دون أن تعرف لهم مرجع أو اسم وعلى قدر ظهورهم وازعاجهم لكل رواد هذه المواقع بنشر الشائعات والكذب والافتراء على الدول والكيانات والأفراد ونشر كل ما يتعارض مع الذوق العام بل وابتزاز البعض ومن ليس لديهم وازع أخلاقي يجدون انفسهم ضحية لنزوة معينة يختفي خلفها هؤلاء الثلة التى لا تحمل أدني مستوى من الأدب والأخلاق أو الذوق العام في حده الأدني . المزعج بأن هناك من ينقل عنهم وكأنهم مصدر موثوق وله شرعية وقد تفاجئ بأن تقام حوارات وندوات على معلومة مصدرها مجهول بصفته وشخصه غير معلوم ولو كان لديه الجراءة لظهر بكامل اسمه ورسمه ولكن لن يجرؤ لعلمه المسبق بأنه يروج كذبا وليس لديه ما يقدمه غير الغثاء والضوضاء وشتم خلق الله على هذه المنابر.

 

اتمنى أن يكون هناك ضبط لهذه المواقعومحاسبة لهذه الفئة البائسة التى لاتعلم أي جرم ترتكبه بحق نفسها أولا ومجتمعها ثانيا.

 

قد اكون آخر من لفت الانتباه لهذه التصرفات الصبيانية المتخفية خلف هذه المعرفات المجهولة علما بأن العديد من أصحاب الرأى كان لهم كلمة في هذا العبث المتزايد ولم تكن القوانين رادعة بما يكفى فهي تحتاج أن تفعل بشكل أكبر ومتابعة متخصصة من أصحاب الشأن.

 

الأهم من ذلك بأن صاحب هذه (السلعة) يبيعها لنا دون أن يضع تلك القيود اللازمة ولو في أقل مستوياتها وهو التأكد من أصحاب هذه الحسابات الوهمية بشكل أو بآخر.

 

 ومضة:

ليس من المعقول أن نرفض كل شئ بحجة وجود بعض المجانين في منازلنا.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>