من محافظة بيشة جنوب السعودية، إلى العاصمة الكندية أوتاوا، بدأ الشاب السعودي، مهدي الأكلبي، دراسته الأكاديمية بكندا عام 2015، مع بداية إعلان سمو سيدي ولي العهد رؤية 2030.
رسالتي الماجستير والدكتوراه
قرر الاكلبي تسخير رسالتي الماجستير والدكتوراه في رؤية المملكة 2030، فيما يخص تطوير التعليم والموارد البشرية، ليكون عنصراً فعالاً في المجتمع.
تعمق مهدي الأكلبي في جميع مصادر الرؤية وكتب رسالتين علميتين تواكب رؤية السعودية، وتعكس للغرب أهمية رؤية المملكة 2030.
وأصبح الشاب الطامح في خدمة بلاده، ملمًا بكل رؤية مستقبلية لأي دوله بناءًا على دراسته هذا المجال بكندا، ولكنه يؤمن بأن رؤية المملكة 2030، مختلفه ومتفوقة على جميع الدول.
الأكلبي يصرح لـ “صحيفة الشمال“
ويقول مهدي الأكلبي في تصريحاته الخاصة لـ “صحيفة الشمال“، إنه لم يأتي أحد بما أتى به سيدي ولي العهد لمصلحة الوطن والمواطن في هذه الرؤية.
وتابع الأكلبي: «قمت بإنشاء أول بودكاست سعودي يذاع من أمريكا الشمالية يستضيف خبراء دوليين باللغتين العربية والإنجليزية ويعرف العالم عن رؤية المملكة 2030».
ضيوف البودكاست
وقد استضاف البودكاست السعودي الأول بشمال أمريكا، أسماء كبيرة، مثل رئيسة حماية الطفل في الأمم المتحدة، ورئيسة الرعاية الأسرية الكندية، وأساتذة جامعات وأطباء سعوديين.
شهرة عربية وغربية واسعة
حقق مهدي الأكلبي والبودكاست الخاص به، شهرة عربية وغربية واسعة، وقد كتبت بعض الصحف الغربية عن هذا البودكاست، وأصبح محط أنظار الجميع بفضل ما يقدمه عن رؤية المملكة 2030.