الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

الأخبار الثقافية

الشريك الأدبي بتبوك يقيم أمسية بعنوان” قصة البيرق السعودي”

الشريك الأدبي بتبوك يقيم أمسية  بعنوان” قصة البيرق السعودي”
https://www.alshaamal.com/?p=258095
تم النشر في: 29 أبريل، 2024 7:09 م                                    
18615
0
رحاب ناصف
صحيفة الشمال الإلكترونية
رحاب ناصف

أُقيم في مقهى الشريك الأدبي لهيئة الأدب والنشر والترجمة بتبوك، أمسية تحت عنوان حول “قصة البيرق السعودي” بمشاركة الفائزة بالمركز الأول في مسابقة راوي الدرعية غلا أحمد الحويطي، بحضور عددٍ من المهتمين والمهتمات بالشأن الثقافي والأدبي بالمنطقة.

وتناولت الأمسية الدلالات الهامة للبيرق التي تشير إلى الوحدة والولاء والتضحية والفداء والذود عن الوطن، كما تناولت مراحل تطور العلم السعوي.

وقالت الحويطي: “يعود تاريخ العلم السعودي إلى الراية التي كان رفعها أئمة الدولة السعودية الأولى الذين أسسوا الدولة عام 1139هـ / 1727م ووحدوا أراضيها، إذ كانت الراية -آنذاك- خضراء مشغولة من الخز والإبريسم، ومكتوب عليها: “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، وكانت تعقد على سارية أو عمود من الخشب، واستمر العلم بهذه المواصفات في عهد الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة السعودية الثانية وصولاً إلى عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله-، حيث أضيف إلى العلم سيفان متقاطعان، في مرحلة مفصلية كانت فيها صهوات الجياد تعانق عزاوي الأبطال حتى توحد الوطن، واستقر الأمن وعم الرخاء أرجاء البلاد، ثم استبدل السيفان في مرحلة لاحقة بسيف مسلول في الأعلى، حتى رفع مقترح للملك عبدالعزيز –رحمه الله- الذي أقره في 11 مارس 1937م، ليكون السيف تحت عبارة (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، واستقر شكل العلم إلى ما هو عليه الآن.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>