الإثنين, 13 ربيع الأول 1446 هجريا, 16 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 13 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:50 ص
الشروق
06:08 ص
الظهر
12:16 م
العصر
03:44 م
المغرب
06:24 م
العشاء
07:54 م

الموجز الأخبار ي »»

شاهد: مواطن وأبنائه يذبحون “حاشي” في صحراء الحسي احتفالاً بمرور طائرات الخطوط السعودية إلى الرياض

حملاتٌ مستمرة من فرق التفتيش بفرع وزارة الموارد البشرية بمنطقة حائل

القحطاني ونخبة المقاتلين في مؤتمر صحفي غداً بالرياض

OPPO تحتفل بالذكرى العشرين لتأسيسها بإعلان شراكة مع قناة ديسكفري للحفاظ على التنوع الثقافي

“البحث عن علا” يعود رسميًا في موسم ثانٍ زاخر بمغامرات جديدة وحب الذات ولمسة من الرومانسية

في ظل ازدهار نشاط البناء والتشييد في المملكة.. Jeddah Construct يستعد للانطلاق لدعم القطاع في المنطقة الغربية

بمشاركة سعودية وعربية اختتام دورة العاب البدو العالمية 5 في استانا

مدير تعليم الطائف يدشن حملة التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية ويكرم الحاصلين على العشرة الأوائل في اختبارات نافس

وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة القادمة بأهمية تذكير الناس بشكر ما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة

مؤتمر مستجدات أمراض السكر يقدم عشر جلسات و 48 متحدث يتباحثون حول العلاجات الجديدة للسكري وطرق العلاج

سيدات المجتمع بشرائع مكة يحتفلن باليوم الوطني الـ 94

رسالة

الأخبار الثقافية

الشريك الأدبي بتبوك يقيم أمسية بعنوان” قصة البيرق السعودي”

الشريك الأدبي بتبوك يقيم أمسية  بعنوان” قصة البيرق السعودي”
https://www.alshaamal.com/?p=258095
تم النشر في: 29 أبريل، 2024 7:09 م                                    
11607
0
رحاب ناصف
صحيفة الشمال الإلكترونية
رحاب ناصف

أُقيم في مقهى الشريك الأدبي لهيئة الأدب والنشر والترجمة بتبوك، أمسية تحت عنوان حول “قصة البيرق السعودي” بمشاركة الفائزة بالمركز الأول في مسابقة راوي الدرعية غلا أحمد الحويطي، بحضور عددٍ من المهتمين والمهتمات بالشأن الثقافي والأدبي بالمنطقة.

وتناولت الأمسية الدلالات الهامة للبيرق التي تشير إلى الوحدة والولاء والتضحية والفداء والذود عن الوطن، كما تناولت مراحل تطور العلم السعوي.

وقالت الحويطي: “يعود تاريخ العلم السعودي إلى الراية التي كان رفعها أئمة الدولة السعودية الأولى الذين أسسوا الدولة عام 1139هـ / 1727م ووحدوا أراضيها، إذ كانت الراية -آنذاك- خضراء مشغولة من الخز والإبريسم، ومكتوب عليها: “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، وكانت تعقد على سارية أو عمود من الخشب، واستمر العلم بهذه المواصفات في عهد الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة السعودية الثانية وصولاً إلى عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله-، حيث أضيف إلى العلم سيفان متقاطعان، في مرحلة مفصلية كانت فيها صهوات الجياد تعانق عزاوي الأبطال حتى توحد الوطن، واستقر الأمن وعم الرخاء أرجاء البلاد، ثم استبدل السيفان في مرحلة لاحقة بسيف مسلول في الأعلى، حتى رفع مقترح للملك عبدالعزيز –رحمه الله- الذي أقره في 11 مارس 1937م، ليكون السيف تحت عبارة (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، واستقر شكل العلم إلى ما هو عليه الآن.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>