الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

المشاهدات : 33726
التعليقات: 0

ثم كانت التلويحة الأخيرة للبدر

ثم كانت التلويحة الأخيرة للبدر
https://www.alshaamal.com/?p=258984

لم يكن هذا الشخص يوما “ما”وزيرا أو عضوا في الدولة أو الحكومة ولم يكن صاحب منصب رسمي قط صحيح أنه من أبناء الأسرة المالكة الكريمة البارزين والمؤثرين إجتماعيا وأدبيا وثقافيا.

والده الأمير عبدالمحسن أميرا وكان من أشهر أمراء المدينة المنورة وأخاه سعود أمير ووزير ومستشار للملك وجد البدر ملك ومؤسس وموحد الوطن وأعمامه سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله يرحمهم الله وسلمان أطال الله في عمره كلهم ملوك وقد أكتسب من كل هؤلاء القاده العظماء صفاتهم الطيبة والكريمة والسامية.

فتسامى شعرا وأدبا وكان شعره رقة وعذوبة وإبداعا الي حد الترف والشموخ غنى للوطن وللقيادة وللتراث والتاريخ وللروح الإنسانيه السامية والعاطفة والجمال فأسر قلوب الجميع .

وشكل مع الامير خالدالفيصل وبن مساعد والقصيبي روعة الكلمة والقصيد والوجدان وكانت روحه شفافة عطرة وابتسامته حاضرة مترفة المعنى والجمال لأكثر من نصف قرن وتغنى بكلماته وقصيده الكبير والصغير.

وإذ يرحل البدر عن دنيانا فإن أثره الأخلاقي والإبداعي سيظل حاضرا في هواجسنا وخواطرنا دوما..

بقلم الأستاذ علي الجبيلي

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>