كانت جميلة جداً تلك الحياة التي تشعرك بالراحة، والسعادة تمضي بك الأيام، ولاتهتم للغد، ولا ما يحمله لك من مفاجاءات، وقدترفع سقف توقعاتك، وتبالغ ف العشم املاً بحياة جميلة..
ربما الغفلة والانغماس في مشاغل الحياة تكن سبباً..
وربما اللهو والرغبة في اللحاق بدورة الأيام تُلهيك وتُنسيك.
وتتوالى السنوات تباعاً، ولاتدرك إلا حين يحدث التغيير..
ناهيك عن شدة وقوعه، فربما تكون خيبته قاصمة للظهر!
وربما تكون خسارة فادحة لا تعوض!
وربما تكون فوات سعادة مؤجلة!
و… و… إلى مالا نهاية من المفاجآت التي تأتي دون سابق موعد. وكلها حتماً تجعلك تعيد التفكير مراراً في أسباب الحدوث..
لذلك دعك من المبالغات، واترك مجالاً للتوقعات، فلا تقضي باقي ايامك بحثاَ عن حل لثقتك الزائدة...كُن واقعياً لبرهة من الزمن..
تجد حياة هادئة
بارك الله فيك أ. زايدة سلمت يداك كلمات جميلة
مروه
رائعة أنت
مقال رائع بروعة الكاتبة الرائعة أ / زايدة
حقوي.
شقراء طالبي
الأروع مرورك عليه أستاذه شقراء🌹🌹