الإثنين, 13 ربيع الأول 1446 هجريا, 16 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 13 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:50 ص
الشروق
06:08 ص
الظهر
12:16 م
العصر
03:44 م
المغرب
06:24 م
العشاء
07:54 م

الموجز الأخبار ي »»

تعيين “عمر بن سالم الجهني” رئيساً لمجلس إدارة جمعية المسؤولية الاجتماعية في تبوك

بالفيديو.. مستشار قانوني: يُمنع التصوير دون ترخيص في الأماكن العامة .. ويكشف عن العقوبة المقررة!

بمشاركة سعودية وعربية اختتام دورة العاب البدو العالمية 5 في استانا

مدينة الملك عبدالله الطبية تتألق في أضخم كونجرس عالمي لجراحة السمنة بعرض 11 ورقة علمية متميزة

جامعة الملك عبدالعزيز تنظم مؤتمر الاستدامة وجودة الحياة

تشكيل اللجنة الاستشارية لبرنامج ماجستير الإدارة والتخطيط بأم القرى

شاهد: مواطن وأبنائه يذبحون “حاشي” في صحراء الحسي احتفالاً بمرور طائرات الخطوط السعودية إلى الرياض

حملاتٌ مستمرة من فرق التفتيش بفرع وزارة الموارد البشرية بمنطقة حائل

القحطاني ونخبة المقاتلين في مؤتمر صحفي غداً بالرياض

OPPO تحتفل بالذكرى العشرين لتأسيسها بإعلان شراكة مع قناة ديسكفري للحفاظ على التنوع الثقافي

“البحث عن علا” يعود رسميًا في موسم ثانٍ زاخر بمغامرات جديدة وحب الذات ولمسة من الرومانسية

في ظل ازدهار نشاط البناء والتشييد في المملكة.. Jeddah Construct يستعد للانطلاق لدعم القطاع في المنطقة الغربية

المشاهدات : 22411
التعليقات: 3

لم تكن كالبدايات…

لم تكن كالبدايات…
https://www.alshaamal.com/?p=260648

كانت جميلة جداً تلك الحياة التي تشعرك بالراحة، والسعادة تمضي بك  الأيام، ولاتهتم للغد، ولا ما يحمله لك من مفاجاءات، وقدترفع سقف توقعاتك، وتبالغ ف العشم املاً بحياة جميلة..

ربما الغفلة والانغماس في مشاغل الحياة تكن سبباً..

وربما اللهو والرغبة في اللحاق بدورة الأيام تُلهيك وتُنسيك.

وتتوالى السنوات تباعاً، ولاتدرك إلا حين يحدث التغيير..

ناهيك عن شدة وقوعه، فربما تكون خيبته قاصمة للظهر!

وربما تكون خسارة فادحة لا تعوض!

وربما تكون فوات سعادة مؤجلة!

و… و… إلى مالا نهاية من المفاجآت التي تأتي دون سابق موعد. وكلها حتماً تجعلك تعيد التفكير مراراً في أسباب الحدوث..

لذلك دعك من المبالغات، واترك مجالاً للتوقعات، فلا تقضي باقي ايامك بحثاَ عن حل لثقتك الزائدة...كُن واقعياً لبرهة من الزمن..

تجد حياة هادئة

التعليقات (٣) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٣
    زائر

    بارك الله فيك أ. زايدة سلمت يداك كلمات جميلة

    مروه

  2. ٢
    زائر

    رائعة أنت

    مقال رائع بروعة الكاتبة الرائعة أ / زايدة

    حقوي.

    شقراء طالبي

    • ١
      زائر

      الأروع مرورك عليه أستاذه شقراء🌹🌹