الخوف صديقي

أنت … نعم أنت
ياصاحب الأهداف ، يامن يواجه صعوبات وتحديات الحياة ويتحدث عنها أمام الناس بعد أن تجهز لعمل الإنجازات العظيمة ..
أقول لك …
قال تعالى ( إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
لا تتمن حياة في غاية السهولة واليسر .. تمن أن يرزقك الله حياة تصنع فيك صلابة ذهنية تجعلك تتناغم مع ما تأتي به الحياة ، فتصير الحياة يسيرة عليك ،تمن حياة تصنع فيك وعياً يجعلك تراها كماهي ..
فتنطلق فيها بتلقائية الطفل في حضور تفاصيل الرحلة ، وشغف الشاب في الاستمتاع بالرحلة ، وحكمة كبير السن في التجهيز لما قبل الرحلة
إذاً اجعل الخوف صديقاً لك يرشدك إلى مابه رفعة لك .