الإثنين, 23 جمادى الأول 1446 هجريا, 25 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 23 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

سمو محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية عناية بالمصاحف

السديس: مأرز الإيمان مركز للريادة الدينية الوسطية عالميًا

تعليم الطائف يستهدف الأسر وأولياء الأمور بندوة عن تمكين الأطفال من أجل الغد

إيداع أكثر من 6 ملايين ريال مكافآت شهر نوفمبر لطلبة تعليم الطائف.. غدًا

رئاسة الشؤون الدينية تدشن الاستراتيجية والهيكل الجديد والهوية والموقع الالكتروني للرئاسة

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم

معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم

تدشين منصة تثقيفية توعوية بـ 14 مراكز مكة للرعاية الصحية الأولية بتجمع مكة الصحي

الخدمات الطبية تختتم مشاركتها ضمن معرض وزارة الداخلية التوعوي لتعزيز السلامة المرورية بالمدينة المنورة

أمر ملكي بتعيين ١٢٥ مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

جاي شاه يصل إلى جدة استعدادًا لمزاد الدوري الهندي لعام ٢٠٢٥ الحدث الدولي الأول للكريكيت في المملكة

نائب أمير حائل: المنطقة مستعدة لاستضافة ورش العمل القادمة في متنزه سلمى الجيولوجي

محليات

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا
https://www.alshaamal.com/?p=26307
تم النشر في: 31 ديسمبر، 2018 11:37 م                                    
26633
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

يقولون أن الشئ الوحيد الذي يتوقف عنده الزمن هو الصورة، لكن من قال بهذا نسي أن الصورة قد تنتظر اختها حتى لو بعد عشرات الأعوام لتقف جوارها لتحرك الزمن وتغيره ليصبح واقعا جديدا يتغير في الصورة.

حدث هذا حينما ارتدت “روضة السبلة” بالزلفي حلتها الخضراء لتشاهد شابين احتضنا أباهما المسن ليأخذ معهما صورة في اللون الأخضر النبيل كقلبيهما، مسجلين نفس موقفه حينما حملهما صغارا في نفس المكان منذ 38 عاما.

و تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، صورتين يظهر في الأولى أب يحمل ابنيه في روضة السبلة بالزلفي عام 1402، وبعد مرور 38 عاما الابنان يحتضنان الأب في نفس الروضة.

وتفاعل الرواد مع الصورتين حيث علق أحدهما: “بالأمس كان أبي سندي واليوم أنا سنده”، وعلق المحامي سعد الغنيم أنه مع مرور الأعوام نمر بعوامل أشبه بالتعرية نقاومها ثم ما نلبث أن ننهزم أمام قوتها.
في حين استشهد المغردون بقوله تعالى: “واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا”.

الجدير بالذكر أن “روضة السبلة” تعد إحدى الحمى التاريخية الشهيرة في السعودية، ويقصدها المتنزهون في كل عام للاستمتاع في موقع تاريخي وبيئي مميز، حيث تصب العديد من الأودية في الفيضة الشهيرة.
ويعد العام الحالي من الأعوام النادرة التي تكتسي فيها روضة السبلة حلة خضراء، بعد سلسلة أمطار غزيرة هطلت على فيضة السبلة، لترتدي سريعاً بساطاً أخضر يانعاً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>