الخميس, 16 ربيع الأول 1446 هجريا, 19 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 16 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:51 ص
الشروق
06:09 ص
الظهر
12:15 م
العصر
03:42 م
المغرب
06:21 م
العشاء
07:51 م

الموجز الأخبار ي »»

بصمة اتحادي في زيارة عميد الأندية

توقيع اتفاقية شراكة بين الوقف العلمي وكلية علوم الإنسان والتصاميم

بمشاركة فئة لغة الإشارة.. جمعية العلاج الآمن تحتفل بيوم الوطن 94

مستشفى الولادة والأطفال التخصصي بجدة يُقيم فعاليّة اليوم العالمي لسلامة المرضى تحت شعار أمومة آمنة

مركز إدارة الأزمات والكوارث الصحية ينفذ دورة تدريبية وفرضية للتدخل السريع ومواجهة الحوادث

بعد فقده للسمع بشكل تام.. فريق طبي بتجمع جازان الصحي ينجح في إعادة السمع لطفل

“مدل بيست” تكشف عن المجموعة الثانية لنجوم مهرجان “ساوندستورم 2024”

كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الإعلام؟.. حوار مع ريان عبدالسلام مال الخبير الاعلامي

برعاية نائب أمير المنطقة الشرقية.. غرفة الشرقية تطلق معرض الحرف والاعمال اليدوية 2024 الأربعاء القادم

افتتاح المعرض السعودي للفنادق والضيافة ومعرض إندكس السعودية ومعرض تصميم وتكنولوجيا الإضاءة بدعم حكومي استراتيجي يتوج بأكبر تجربة مشتركة للفعاليات على الإطلاق

ذكرى اليوم الوطني: ترسيخ الإنتماء وتجديد الولاء

خادم الحرمين مغردًا: الاستثمار في الإنسان نهج دائم سنستمر عليه دائمًا

محليات

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا
https://www.alshaamal.com/?p=26307
تم النشر في: 31 ديسمبر، 2018 11:37 م                                    
22472
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

يقولون أن الشئ الوحيد الذي يتوقف عنده الزمن هو الصورة، لكن من قال بهذا نسي أن الصورة قد تنتظر اختها حتى لو بعد عشرات الأعوام لتقف جوارها لتحرك الزمن وتغيره ليصبح واقعا جديدا يتغير في الصورة.

حدث هذا حينما ارتدت “روضة السبلة” بالزلفي حلتها الخضراء لتشاهد شابين احتضنا أباهما المسن ليأخذ معهما صورة في اللون الأخضر النبيل كقلبيهما، مسجلين نفس موقفه حينما حملهما صغارا في نفس المكان منذ 38 عاما.

و تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، صورتين يظهر في الأولى أب يحمل ابنيه في روضة السبلة بالزلفي عام 1402، وبعد مرور 38 عاما الابنان يحتضنان الأب في نفس الروضة.

وتفاعل الرواد مع الصورتين حيث علق أحدهما: “بالأمس كان أبي سندي واليوم أنا سنده”، وعلق المحامي سعد الغنيم أنه مع مرور الأعوام نمر بعوامل أشبه بالتعرية نقاومها ثم ما نلبث أن ننهزم أمام قوتها.
في حين استشهد المغردون بقوله تعالى: “واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا”.

الجدير بالذكر أن “روضة السبلة” تعد إحدى الحمى التاريخية الشهيرة في السعودية، ويقصدها المتنزهون في كل عام للاستمتاع في موقع تاريخي وبيئي مميز، حيث تصب العديد من الأودية في الفيضة الشهيرة.
ويعد العام الحالي من الأعوام النادرة التي تكتسي فيها روضة السبلة حلة خضراء، بعد سلسلة أمطار غزيرة هطلت على فيضة السبلة، لترتدي سريعاً بساطاً أخضر يانعاً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>