الإثنين, 23 جمادى الأول 1446 هجريا, 25 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 23 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

خادم الحرمين الشريفين يوجه بناءً على ما رفعه سمو ولي العهد بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن والدعم الإضافي للمستفيدين لعام كامل

126 طالباً وطالبة في تعليم الطائف يؤدون اختبار موهوب 2

تعليم الطائف ينظم اللقاء الأول لمنسقي ومنسقات الأمن بالمدارس

ضمن فعاليات شتاء جازان .. ” النعمي ” يفتتح المخيم الصحي الشتوي التوعوي

الوداد لرعاية الأيتام توقع مذكرة تعاون مع الهيئة العامة للإحصاء

“جمعية لأجلهم”.. تعلن تفاصيل ملتقاها السنوي في نسخته السادسة

أمير منطقة تبوك يستقبل القنصل الكوري

نائب أمير الشرقية يكرم الفائزين من القطاع الصحي الخاص بجائزة ” أميز 2024 “

نائب أمير الشرقية يستقبل منسوبي ومنسوبات مجلس “إبصر”

أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية ترميم وأعضاء المجلس

أمير الشرقية يستقبل منسوبي ومنسوبات مجلس “إبصر”

برعاية أمير الشرقية “البيئة” تستضيف الملتقى الدولي الأول لريف السعودية منتصف ديسمبر المقبل بالأحساء

محليات

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا

38 عاما لتنقلب الصورة .. حملهما أبوهما صغارا فاحتضنوه كبارا
https://www.alshaamal.com/?p=26307
تم النشر في: 31 ديسمبر، 2018 11:37 م                                    
26706
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

يقولون أن الشئ الوحيد الذي يتوقف عنده الزمن هو الصورة، لكن من قال بهذا نسي أن الصورة قد تنتظر اختها حتى لو بعد عشرات الأعوام لتقف جوارها لتحرك الزمن وتغيره ليصبح واقعا جديدا يتغير في الصورة.

حدث هذا حينما ارتدت “روضة السبلة” بالزلفي حلتها الخضراء لتشاهد شابين احتضنا أباهما المسن ليأخذ معهما صورة في اللون الأخضر النبيل كقلبيهما، مسجلين نفس موقفه حينما حملهما صغارا في نفس المكان منذ 38 عاما.

و تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، صورتين يظهر في الأولى أب يحمل ابنيه في روضة السبلة بالزلفي عام 1402، وبعد مرور 38 عاما الابنان يحتضنان الأب في نفس الروضة.

وتفاعل الرواد مع الصورتين حيث علق أحدهما: “بالأمس كان أبي سندي واليوم أنا سنده”، وعلق المحامي سعد الغنيم أنه مع مرور الأعوام نمر بعوامل أشبه بالتعرية نقاومها ثم ما نلبث أن ننهزم أمام قوتها.
في حين استشهد المغردون بقوله تعالى: “واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا”.

الجدير بالذكر أن “روضة السبلة” تعد إحدى الحمى التاريخية الشهيرة في السعودية، ويقصدها المتنزهون في كل عام للاستمتاع في موقع تاريخي وبيئي مميز، حيث تصب العديد من الأودية في الفيضة الشهيرة.
ويعد العام الحالي من الأعوام النادرة التي تكتسي فيها روضة السبلة حلة خضراء، بعد سلسلة أمطار غزيرة هطلت على فيضة السبلة، لترتدي سريعاً بساطاً أخضر يانعاً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>