الخميس, 16 ربيع الأول 1446 هجريا, 19 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 16 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:51 ص
الشروق
06:09 ص
الظهر
12:15 م
العصر
03:42 م
المغرب
06:21 م
العشاء
07:51 م

الموجز الأخبار ي »»

جامعة الباحة تدرب أكثر من 200 مستفيدا بالشرقية

جوميز: “المقاتلون العرب يقدمون أداءً استثنائياً وسيكون هناك دعم مستمر للمواهب الصاعدة”

جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة تستعد لعقد “مجلس القيادة السعودي السنوي” تحت شعار “الابتكار الملهم والمشاركة”

برعاية من هيئة فنون العمارة والتصميم إندكس السعودية 2024 يفتتح أبوابه ويكشف عن علامات تجارية مرموقة ومسابقة نجوم المستقبل

5 مليارات ومئة مليون ريال مشاريع شركة المياه الوطنية بحائل

“أطلق عليها شقح النصر”.. مشهور السناب شات “غازي الذيابي” يعلن استعداده للمشاركة في مهرجان جادة الإبل في الطائف “فئة الشقح”

شراكة مجتمعية بين جمعية صقور طريف للبحث والإنقاذ ونادي الوعد الرياضي

أمير حائل يدشّن مشاريع تنموية بأكثر من 53 مليون ريال

لقاء بين الشركات السياحية في سلطنة عُمان والسعودية بمحافظة ظفار

‎آل الشيخ: موتسيبي لديه مشروع إن اعتمده سيكون حديث العالم وسيسبب نقلة للأندية الأفريقية

زيارة الحد الأقصى للاعبين الاحتياطيين في كأس خادم الحرمين الشريفين إلى 12 لاعباً

اختتام دورة حراس المرمى التمهيدية في الرياض وجدة

المشاهدات : 18615
التعليقات: 8

أولئك المُتسلقون!!

أولئك المُتسلقون!!
https://www.alshaamal.com/?p=265860

لعلي في هذه السطور أتحدث بشكل مُوجز عن تلك الصفة السيئة الذميمة التي باتت كالوباء المنتشرفي المجتمع لدى فئة معينة من البشر….
صفة أنبذها كثيراً وربما يؤديني البعض في هذا الرأي…
تتعارض مع الإحسان الذي جاء به ديننا الحنيف، وفُطر عليه الأنقياء، واتصف به المؤمنين…
بطبيعة الإنسان السعي في البذل والعطاء، ومد يد العون والمساعدة لغيره …ومما لاشك فيه
لا تنهض الأمم والمجتمعات إلا بالتكاتف والتعاون بين أفرادها… ولكن ظهور هذه النوعية بات كالوباء الفتاك الذي يهدد قيم واخلاق الافراد، فلابد من نبذها وقمعها…..فها نحن نرى ونلمس هؤلاء(المُتسلقون) على أكتاف غيرهم لا يكلفون أنفسهم جُهداَ….
نقابلهم في شتى مجالات الحياة(في مقاعد الدراسة، أماكن العمل، المجتمعات العائلية…. و.. و. ..مما لا حصر له من أماكن تواجدهم والحديث في ذلك كثير…
نراهم ينكرون الفضل، لا يعترفون بالجميل… ولعل غايتهم المُثلى حُب الظهور ولفت الانتباه…
ناسين ومتجاهلين من كان خلفهم….
هؤلاء الممقوتين المستفزين، يجعلون شعوراً واحداَ يخالجنا ….
نكتشف فيما بعد أنهم لا يستحقون أدنى جُهد!!
وغالباً نراهم لو وضعوا في موقف يختبر عطائهم لن يُعثر عليهم…
يتمرقون ويتهربون… لأن التسلق مرتبط بالجُبن…
ألا ليتهم ينقرضون من على وجه البسيطة فلااقام الله لهم شأن…
ولن تقف الحياة على أفعالهم، فالمحسنون نظيفي السريرة هم الأغلب دائماً، وشعاع النور في ظلام هؤلاء مستمر لأن بذرة الخير لا تموت فالعطاء من الخالق هو مبتغاهم وكل مُرادهم…
نلمسهم لا ينتظرون شُكراَ ولاحمدآ مترفعون بجمال قيمهم ومبادئهم….

بقلم الكاتبة : زايده حقوي

التعليقات (٨) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٨
    زائر

    احسنت المقال .. لكن

    أين المتعظ .

    بارك الله بما بعلمك

    وزادكي من فضله .

  2. ٧
    زائر

    مروركم واستمتاعكم بالموضوع هو الأجدر بالشكر🌹👌

  3. ٦
    زائر

    إذكان الاب كاذب. إو الام كاذبه. الطفل يكون كاذب. لانها تربيه من ذو الصغر

  4. ٥
    زائر

    كثيرين في مجتمعنا وبارك الله فيك وانتي ووضحت لعل وعسى يتعض البعض منهم

  5. ٤
    زائر

    مقال جدير بالإطلاع

    والوقوف عليه كثيرا

    بورك قلمك ونفع الله بك ..

    ابتسام الجبرين

  6. ٣
    زائر

    مااكثرهم للاسف

  7. ٢
    زائر

    جميل ورائع جداً 🩷🩷

  8. ١
    زائر

    كتابة التعليق