الإثنين, 23 جمادى الأول 1446 هجريا, 25 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 23 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

سمو محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية عناية بالمصاحف

السديس: مأرز الإيمان مركز للريادة الدينية الوسطية عالميًا

تعليم الطائف يستهدف الأسر وأولياء الأمور بندوة عن تمكين الأطفال من أجل الغد

إيداع أكثر من 6 ملايين ريال مكافآت شهر نوفمبر لطلبة تعليم الطائف.. غدًا

رئاسة الشؤون الدينية تدشن الاستراتيجية والهيكل الجديد والهوية والموقع الالكتروني للرئاسة

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم

معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم

تدشين منصة تثقيفية توعوية بـ 14 مراكز مكة للرعاية الصحية الأولية بتجمع مكة الصحي

الخدمات الطبية تختتم مشاركتها ضمن معرض وزارة الداخلية التوعوي لتعزيز السلامة المرورية بالمدينة المنورة

أمر ملكي بتعيين ١٢٥ مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

جاي شاه يصل إلى جدة استعدادًا لمزاد الدوري الهندي لعام ٢٠٢٥ الحدث الدولي الأول للكريكيت في المملكة

نائب أمير حائل: المنطقة مستعدة لاستضافة ورش العمل القادمة في متنزه سلمى الجيولوجي

المشاهدات : 19929
التعليقات: 3

زمن الأقنعة

زمن الأقنعة
https://www.alshaamal.com/?p=266737

يتواجد نوع من البشر في كل مجتمع بل ويُشكلون آفة، ومرض عُضال على أفراده وزيادتهم تنذر بخطرٍ عظيم..

أصبحوا كالوباء المُدمر لا تعرف لهم صدق، ولا يُؤمن جانبهم..

مرتدي الأقنعة ، ومتلوني الود، ظاهرهم عكس داخلهم..

يلبسون البياض للعامة، ويُخفون سوادً قاتم  لو خرج على فُسحةٍ بيضاء لأعتمها، فنعوذ بالله منهم..

ربما يحاول البعض منهم على مُحاربة هذا الشعور، ولاينجح في استئصاله فلا يجد نفسه إلا مضمحلاً في سوء نياته..

غارقاً في حقده الدفين، ورغبته في زوال النِعم والفضل عن غيره  تأكله الغيرة، ويغلبه الشر…

فمثل هؤلاء خطرهم عظيم  يدسون السِم في الكلام والأفعال، يظهرون بهيئات  بعيدة كل البُعد عن حقائقهم إما لكسب ود، أو نيل منصب أوتفريق شمل، أو الحصول على أي غرض دنيوي باختلاف أطماعهم. .. ومما يزيد خطرهم  حرصهم على عدم كشفهم وادعائهم  السعي في الخير، ومايكنون بصدورهم أعظم.. فالحذر كل الحذر من أمثالهم..

فلنفطن لهم، ولنكبح تكاثرهم، لا أقام الله لهم شأن فإن لم ينفع معهم الدعاء بالصلاح، فهلاكهم أدعى لنسلم شرورهم…

حمانا الله، وإياكم من هذه الفئة الضارة الفتاكة،…. عليكم بتفحص علاقاتكم والبيئة المحيطة بكم  والابتعاد عمن يحملون هذه الصفات  قدر الإمكان.. فهناك حقوق لا تؤخذ إلا بالمواجهة.

 

بقلم الكاتبة : أ- زايده حقوي

التعليقات (٣) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٣
    شقراء طالبي

    أصبت أيتها المتألقة
    للأسف واقع مجتمعاتنا اليوم
    كفانا الله شرهم ووقانا من سوء نواياهم

  2. ١
    زائر

    دائما حرفك يتميز بالإبداع

    👍

    لاعدمتك صديقتي أ.

    زايدة

    💕