الإثنين, 13 ربيع الأول 1446 هجريا, 16 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 13 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:50 ص
الشروق
06:08 ص
الظهر
12:16 م
العصر
03:44 م
المغرب
06:24 م
العشاء
07:54 م

الموجز الأخبار ي »»

شاهد: مواطن وأبنائه يذبحون “حاشي” في صحراء الحسي احتفالاً بمرور طائرات الخطوط السعودية إلى الرياض

حملاتٌ مستمرة من فرق التفتيش بفرع وزارة الموارد البشرية بمنطقة حائل

القحطاني ونخبة المقاتلين في مؤتمر صحفي غداً بالرياض

OPPO تحتفل بالذكرى العشرين لتأسيسها بإعلان شراكة مع قناة ديسكفري للحفاظ على التنوع الثقافي

“البحث عن علا” يعود رسميًا في موسم ثانٍ زاخر بمغامرات جديدة وحب الذات ولمسة من الرومانسية

في ظل ازدهار نشاط البناء والتشييد في المملكة.. Jeddah Construct يستعد للانطلاق لدعم القطاع في المنطقة الغربية

بمشاركة سعودية وعربية اختتام دورة العاب البدو العالمية 5 في استانا

مدير تعليم الطائف يدشن حملة التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية ويكرم الحاصلين على العشرة الأوائل في اختبارات نافس

وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة القادمة بأهمية تذكير الناس بشكر ما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة

مؤتمر مستجدات أمراض السكر يقدم عشر جلسات و 48 متحدث يتباحثون حول العلاجات الجديدة للسكري وطرق العلاج

سيدات المجتمع بشرائع مكة يحتفلن باليوم الوطني الـ 94

رسالة

المشاهدات : 14527
التعليقات: 3

زمن الأقنعة

زمن الأقنعة
https://www.alshaamal.com/?p=266737

يتواجد نوع من البشر في كل مجتمع بل ويُشكلون آفة، ومرض عُضال على أفراده وزيادتهم تنذر بخطرٍ عظيم..

أصبحوا كالوباء المُدمر لا تعرف لهم صدق، ولا يُؤمن جانبهم..

مرتدي الأقنعة ، ومتلوني الود، ظاهرهم عكس داخلهم..

يلبسون البياض للعامة، ويُخفون سوادً قاتم  لو خرج على فُسحةٍ بيضاء لأعتمها، فنعوذ بالله منهم..

ربما يحاول البعض منهم على مُحاربة هذا الشعور، ولاينجح في استئصاله فلا يجد نفسه إلا مضمحلاً في سوء نياته..

غارقاً في حقده الدفين، ورغبته في زوال النِعم والفضل عن غيره  تأكله الغيرة، ويغلبه الشر…

فمثل هؤلاء خطرهم عظيم  يدسون السِم في الكلام والأفعال، يظهرون بهيئات  بعيدة كل البُعد عن حقائقهم إما لكسب ود، أو نيل منصب أوتفريق شمل، أو الحصول على أي غرض دنيوي باختلاف أطماعهم. .. ومما يزيد خطرهم  حرصهم على عدم كشفهم وادعائهم  السعي في الخير، ومايكنون بصدورهم أعظم.. فالحذر كل الحذر من أمثالهم..

فلنفطن لهم، ولنكبح تكاثرهم، لا أقام الله لهم شأن فإن لم ينفع معهم الدعاء بالصلاح، فهلاكهم أدعى لنسلم شرورهم…

حمانا الله، وإياكم من هذه الفئة الضارة الفتاكة،…. عليكم بتفحص علاقاتكم والبيئة المحيطة بكم  والابتعاد عمن يحملون هذه الصفات  قدر الإمكان.. فهناك حقوق لا تؤخذ إلا بالمواجهة.

 

بقلم الكاتبة : أ- زايده حقوي

التعليقات (٣) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٣
    شقراء طالبي

    أصبت أيتها المتألقة
    للأسف واقع مجتمعاتنا اليوم
    كفانا الله شرهم ووقانا من سوء نواياهم

  2. ١
    زائر

    دائما حرفك يتميز بالإبداع

    👍

    لاعدمتك صديقتي أ.

    زايدة

    💕