الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446 هجريا, 4 ديسمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446هـ

الفجر
05:28 ص
الشروق
06:51 ص
الظهر
12:12 م
العصر
03:13 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف بالشرقية يفعّل المصلى المتنقل في عدد من الملاعب الرياضية

برعاية سمو أمير المنطقة الشرقية.. سمو محافظ الأحساء يفتتح المؤتمر الدولي الثاني للجمعية الطبية البيطرية بجامعة الملك فيصل

سمو محافظ الأحساء يرعى سباق الأبطال الأول لذوي الإعاقة

جمعية الصم وضعاف السمع خارطة طريق في الاندماج المجتمعي وتقديم المبادرات للصم

لتعزيز المهارات الإعلامية في الصحافة الاستقصائية.. هيئة الصحفيين بحفرالباطن تُنظِّم ورشة عمل «عن بُعد»

“مركز أجيال عرعر” يحتفي باليوم العالمي لذوي الإعاقة بفعاليات مميزة

انطلاق فولنثون 2024 في غرفة مكة المكرمة

محمية الإمام تركي تعلن مشاركتها في منتدى مبادرة السعودية الخضراء

وزارة التعليم تُطلق فعاليات يوم التطوع السعودي والعالمي 2024 تحت شعار مجتمع معطاء

جهود مستمرة للمركز الوطني للفعاليات عبر منصة فعاليات السعودية

توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة الصحفيين بمنطقة مكة وجامعة جدة للاستشارات القانونية والفعاليات

نائب أمير منطقة مكة المكرمة يدشن منصة مقرأة جامعة أم القرى الإلكترونية

المشاهدات : 8614
التعليقات: 0

“يحترقون من أجل منظومتهم “

“يحترقون من أجل منظومتهم “
https://www.alshaamal.com/?p=270503

ماذا تعني لنا هذه العبارة ( يحترقون من أجل منظومتهم ) لا ننكر على من لديهم الأبداع والتميز الاحتراق من أجل إبراز أجمل ما لديهم من طاقات إبداعية ويفنون أعمارهم فيضيئون كل ما حولهم بأفكارهم النيرة، وشغفهم وما يقدمون من جهد يساهم بالنهوض بمؤسستهم التي يعملون لديها.

لكن للأسف الشديد، كثيراً من بيئات العمل يسيطر عليها مدراء غير مدركين لا يشجعون على الإبداع والإنتاجية ويعززون من ثقافة الإحباط ويستخدمون وسيلة التهميش لكل من هو ناجح.

وبالفعل هذه النوعية من المدراء لا يسعد بها إلا الموظف الكسول غير المنتج نراه في بيئة العمل كثيرًا..
حتى لا يكون له البروز والظهور على من هم أقل إبداع منه وهذا يدل على ضعف مهنيتهم، وضعف القيادة وغياب الإحساس بالإبداع وأهله

يقتل الإبداع فيهم عندما يجدوا بيئة العمل طارده معيقة للإبداع مما يضطرهم إلى الرحيل بحثًا عن بيئة ذكية وحاضنة للكفاءات تُقدّر وتبرز جهودهم، وبكل شفافية نحن اليوم بين مدراء يقتلون المبدعين بغباء المساواة بين الجميع، حتى لا يكون السبق للمبدع بل لمن هو أقل منه حين يمنح تحفيزًا أعلى من غيره ليصعد دون جدارة، وبذلك يُقتل المبدعون والمتميزون بعقول هؤلاء الجهلة،

لتكن بيئة منتجة جاذبه للمبدعين وليست طاردة لهم بالمساواة غير العادلة

وأين انتم من قول الله تعالى: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ [التوبة:105]،
فكم من مبدعين ومهمشين في بيئات أعمالهم وكم من متميز ومبدع حطم من الآخرين

وهنا نقول بئسًا لمن لا يبرز أعمال المبدعين ويفتخر بأنجازاتهم..

وخير من يحفز المبدعين ويبث روح الأبداع فيهم، سيدي ولي العهد
محمد بن سلمان الذي حوّل الأحلام إلى حقيقة، فلننطلق على نهجه، ولا نقف تحت رحمة المحطمين.
ودائما شعب طويق … يسعى للأفضل والتميز

وقفة تأمل …

أيها المسؤول.. يجب أن تدرك أن التهميش ليس انتصاراً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>