الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446 هجريا, 4 ديسمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446هـ

الفجر
05:28 ص
الشروق
06:51 ص
الظهر
12:12 م
العصر
03:13 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

الشعلان: هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تسهم بـ 14% من إجمالي مساحات المحميات في المملكة

إلى روح اخي /فقيدي

‏تعليم الطائف يدشن الملتقى الثامن للمشرفين والمشرفات المقيمين في المدارس الأهلية

الموارد البشرية تنظم ملتقى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة

الأميرة مها بنت مشاري آل سعود ترعى منتدى جامعة الفيصل للتطوع غداً الخميس

النيابة العامة: إيقاف مواطن بتهمة الاحتيال المالي والاستيلاء على أموال بلغت قيمتها 69 مليون ريال

أمانة الطائف تبدأ إزالة العقارات بمشروع توسعة وتطوير شارع خالد بن الوليد

أمانة الطائف تطرح مشروع انشاء مرافق عام بحديقة قيا الكبرى بمساحة 64 ألف م2

تعليم الطائف ينظم ملتقى اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة 2024م

الهلال الأحمر بالجوف يطلق فرق التدخل السريع لضمان استجابة أسرع للحالات الطارئة

“الأمر بالمعروف” بمحافظة ظهران الجنوب بمنطقة عسير تواصل نشر محتوى حملة (اعتناء)

استمراراً لمبادرة “سوق عمل واعِ”: لقاء توعوي بعنوان “الجوانب القانونية في الموارد البشرية”

المشاهدات : 8760
التعليقات: 0

“يحترقون من أجل منظومتهم “

“يحترقون من أجل منظومتهم “
https://www.alshaamal.com/?p=270503

ماذا تعني لنا هذه العبارة ( يحترقون من أجل منظومتهم ) لا ننكر على من لديهم الأبداع والتميز الاحتراق من أجل إبراز أجمل ما لديهم من طاقات إبداعية ويفنون أعمارهم فيضيئون كل ما حولهم بأفكارهم النيرة، وشغفهم وما يقدمون من جهد يساهم بالنهوض بمؤسستهم التي يعملون لديها.

لكن للأسف الشديد، كثيراً من بيئات العمل يسيطر عليها مدراء غير مدركين لا يشجعون على الإبداع والإنتاجية ويعززون من ثقافة الإحباط ويستخدمون وسيلة التهميش لكل من هو ناجح.

وبالفعل هذه النوعية من المدراء لا يسعد بها إلا الموظف الكسول غير المنتج نراه في بيئة العمل كثيرًا..
حتى لا يكون له البروز والظهور على من هم أقل إبداع منه وهذا يدل على ضعف مهنيتهم، وضعف القيادة وغياب الإحساس بالإبداع وأهله

يقتل الإبداع فيهم عندما يجدوا بيئة العمل طارده معيقة للإبداع مما يضطرهم إلى الرحيل بحثًا عن بيئة ذكية وحاضنة للكفاءات تُقدّر وتبرز جهودهم، وبكل شفافية نحن اليوم بين مدراء يقتلون المبدعين بغباء المساواة بين الجميع، حتى لا يكون السبق للمبدع بل لمن هو أقل منه حين يمنح تحفيزًا أعلى من غيره ليصعد دون جدارة، وبذلك يُقتل المبدعون والمتميزون بعقول هؤلاء الجهلة،

لتكن بيئة منتجة جاذبه للمبدعين وليست طاردة لهم بالمساواة غير العادلة

وأين انتم من قول الله تعالى: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ [التوبة:105]،
فكم من مبدعين ومهمشين في بيئات أعمالهم وكم من متميز ومبدع حطم من الآخرين

وهنا نقول بئسًا لمن لا يبرز أعمال المبدعين ويفتخر بأنجازاتهم..

وخير من يحفز المبدعين ويبث روح الأبداع فيهم، سيدي ولي العهد
محمد بن سلمان الذي حوّل الأحلام إلى حقيقة، فلننطلق على نهجه، ولا نقف تحت رحمة المحطمين.
ودائما شعب طويق … يسعى للأفضل والتميز

وقفة تأمل …

أيها المسؤول.. يجب أن تدرك أن التهميش ليس انتصاراً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>