الثلاثاء, 1 جمادى الآخر 1446 هجريا, 3 ديسمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 1 جمادى الآخر 1446هـ

الفجر
05:28 ص
الشروق
06:50 ص
الظهر
12:12 م
العصر
03:13 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

محمية الإمام تركي تعلن مشاركتها في منتدى مبادرة السعودية الخضراء ضمن مؤتمر الرياض

أمين الشرقية يشكر القيادة الرشيدة بمناسبة تمديد خدمته أميناً لأمانة المنطقة الشرقية أربع سنوات

أمير حائل يرعى انطلاق فعاليات النسخة الأولى من مؤتمر البطاطس الأربعاء

أمير منطقة الرياض يدعو لحضور حفل زواج الأمير خالد بن متعب على كريمة فيصل بن خالد

برعاية أمير ⁧‫الرياض..‬⁩ “حركية ” تزف 106 من منسوبيها من ذوي الإعاقة الحركية لبيت الزوجية

تجمع تبوك الصحي يدشن برنامج القيادات التمريضية

نائب أمير مكة يشهد توقيع مذكرة تعاون بين الإمارة وجامعة الطائف

جمعية البر الخيرية بدومة الجندل توقع شراكة مجتمعية مع البدر الطبية

فرع الرئاسة العامة للإفتاء يطلق مبادرة (اللحمة الوطنية دينٌ ومسؤولية) بحرس الحدود بجازان

اختتام اعمال المؤتمر السعودي الدولي الرابع للعلاج الطبيعي في الرياض

الهلال الأحمر يتلقى (34774) مكالمة في شهر نوفمبر 2024م بالمنطقة الشرقية

أمير الشرقية يستقبل أعضاء جمعية روضة إكرام

المشاهدات : 15111
1 تعليق

كن سراجا وانبعث من جديد

كن سراجا وانبعث من جديد
https://www.alshaamal.com/?p=275298

عندما تكون سراجاً يضيء عتمة الآخرين فتبث أملاً وتحيي قلباً فثق تماماً أن انطفاء سراجك يوماً ما لن يكون النهاية ، بل ستكون أضفت عمراً آخر لعمرك وستنبعث هناك من جديد بطريقة أخرى في حياة الآخرين .
إن سيناريو حياتنا المعقد بكل تفاصيله يستمر إلى مالا نهاية باتحاده بآمال الآخرين وتطلعاتهم وابتساماتهم وتصحيح مسارات حياتهم ، فمن يحيا لنفسه سيحيا حياة قصيرة ومن يحيا لغيره ستحيا ذكراه وأعماله الصالحة من بعده.
لكن يجب علينا أن نضع موازنة عادلة بين النفس والغير فلا نجهد أنفسنا بطريقة لا نستطيع بها مواصلة المسير ، بل نشحذها بالجد والعمل على تطويرها ونمائها ، ففاقد الشيء لا يعطيه وعطاؤك سيقف عند حد معين بحسب مستوى قدراتك ، حيث أنه لابد من الاستزادة والنماء ليستمر ويتجدد العطاء إذاً فلنتزود لرحلتنا قدر استطاعتنا والبركة ستحل في زادنا كلما بذلنا منه للغير .
ومن هنا تأتي قيمة العمل التطوعي سواءً الفردي أو الجماعي فعندما نحيا للغير ونحب له ما نحب لأنفسنا ونبذل وسعنا في مساعدته بأعمال البر والخير ، ونتخلق بالإحسان والإيثار سنبني مجتمعاً مؤمناً قوياً متكاتفاً متبعاً لهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد سماه الله تعالى عظيماً ، فقال في محكم كتابه :{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (القلم:4).

تحياتي؛
أ.صبا العلي

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ١
    زائر

    احسن الله إليك وبورك سعيك ومسعاك