الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446 هجريا, 4 ديسمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446هـ

الفجر
05:28 ص
الشروق
06:51 ص
الظهر
12:12 م
العصر
03:13 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف بالشرقية يفعّل المصلى المتنقل في عدد من الملاعب الرياضية

برعاية سمو أمير المنطقة الشرقية.. سمو محافظ الأحساء يفتتح المؤتمر الدولي الثاني للجمعية الطبية البيطرية بجامعة الملك فيصل

سمو محافظ الأحساء يرعى سباق الأبطال الأول لذوي الإعاقة

جمعية الصم وضعاف السمع خارطة طريق في الاندماج المجتمعي وتقديم المبادرات للصم

لتعزيز المهارات الإعلامية في الصحافة الاستقصائية.. هيئة الصحفيين بحفرالباطن تُنظِّم ورشة عمل «عن بُعد»

“مركز أجيال عرعر” يحتفي باليوم العالمي لذوي الإعاقة بفعاليات مميزة

انطلاق فولنثون 2024 في غرفة مكة المكرمة

محمية الإمام تركي تعلن مشاركتها في منتدى مبادرة السعودية الخضراء

وزارة التعليم تُطلق فعاليات يوم التطوع السعودي والعالمي 2024 تحت شعار مجتمع معطاء

جهود مستمرة للمركز الوطني للفعاليات عبر منصة فعاليات السعودية

توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة الصحفيين بمنطقة مكة وجامعة جدة للاستشارات القانونية والفعاليات

نائب أمير منطقة مكة المكرمة يدشن منصة مقرأة جامعة أم القرى الإلكترونية

المشاهدات : 15257
1 تعليق

كن سراجا وانبعث من جديد

كن سراجا وانبعث من جديد
https://www.alshaamal.com/?p=275298

عندما تكون سراجاً يضيء عتمة الآخرين فتبث أملاً وتحيي قلباً فثق تماماً أن انطفاء سراجك يوماً ما لن يكون النهاية ، بل ستكون أضفت عمراً آخر لعمرك وستنبعث هناك من جديد بطريقة أخرى في حياة الآخرين .
إن سيناريو حياتنا المعقد بكل تفاصيله يستمر إلى مالا نهاية باتحاده بآمال الآخرين وتطلعاتهم وابتساماتهم وتصحيح مسارات حياتهم ، فمن يحيا لنفسه سيحيا حياة قصيرة ومن يحيا لغيره ستحيا ذكراه وأعماله الصالحة من بعده.
لكن يجب علينا أن نضع موازنة عادلة بين النفس والغير فلا نجهد أنفسنا بطريقة لا نستطيع بها مواصلة المسير ، بل نشحذها بالجد والعمل على تطويرها ونمائها ، ففاقد الشيء لا يعطيه وعطاؤك سيقف عند حد معين بحسب مستوى قدراتك ، حيث أنه لابد من الاستزادة والنماء ليستمر ويتجدد العطاء إذاً فلنتزود لرحلتنا قدر استطاعتنا والبركة ستحل في زادنا كلما بذلنا منه للغير .
ومن هنا تأتي قيمة العمل التطوعي سواءً الفردي أو الجماعي فعندما نحيا للغير ونحب له ما نحب لأنفسنا ونبذل وسعنا في مساعدته بأعمال البر والخير ، ونتخلق بالإحسان والإيثار سنبني مجتمعاً مؤمناً قوياً متكاتفاً متبعاً لهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد سماه الله تعالى عظيماً ، فقال في محكم كتابه :{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (القلم:4).

تحياتي؛
أ.صبا العلي

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ١
    زائر

    احسن الله إليك وبورك سعيك ومسعاك