الثلاثاء, 3 جمادى الأول 1446 هجريا, 5 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 3 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:11 ص
الشروق
06:31 ص
الظهر
12:05 م
العصر
03:16 م
المغرب
05:39 م
العشاء
07:09 م

الموجز الأخبار ي »»

غارت أمكم

‎سيدة في منصب مهم داخل الاتحاد السعودي

أب و5 من أبنائه يطرحون شاهين فرخ بـ 101 ألف ريال

‎نائب أمير منطقة حائل يزور محافظة الشملي ويلتقي بالأهالي

وفد من بنك التنمية الاجتماعية يبحث مع مسؤولي “بر جدة” تعزيز التعاون في تمكين الأسر

هل يحق للمرأة نقل سيارة زوجها المتوفي إلى اسمها دون الحصول على رخصة قيادة؟ .. المرور يجيب!

وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة القادمة لتذكير الناس بمكانة المساجد في الإسلام ووجوب المحافظة على نظافتها وحماية مرافقها وخدماتها من الاعتداءات

سمو محافظ الأحساء يرأس اجتماع لجنة الدفاع المدني الفرعية

جمعية «صواب» تستقبل «أبانمي» لتعزيز التعاون ودعم المتعافين من الإدمان في جازان

مستشفى الملك فهد التخصصي بتبوك يطلق مركز الاتصال الموحد لخدمة المستفيدين

سمو رئيس الوفد السعودي المشارك في المنتدى الحضري الثاني عشر يعقد لقاءات ثنائية مع عدد من رؤساء الوفود المشاركة

رئيس الوزراء المصري والأمير د. فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة (WUF12)

المشاهدات : 7008
التعليقات: 0

من خلف السِتار

من خلف السِتار
https://www.alshaamal.com/?p=275515

لا نعلم ماذا يدور هناك
ولكننا على يقين بأن الحقائق تختفى خلف ذاك الستار .
لتعيش بدوامة لا تعرف منتهاها
ونلجأ الى الكتابة هرباً من الواقع الذي لن يصدقنا به الاخرين
وكذلك لأن لايوجد من يستحق أهتمامنا فهي قصيرة المدى وشمعة تنطفى مع أول نسمة،
لن نصدق التنجيم ولن نؤمن بالصدف
فكلها خزعبلات من وحي العرافين
فكل نجماً يقترن بالحظ يضع سهم الموت في خاصرة الالم

من يوقظ تلك الغصة التي تخنق حناجرنا
وتميتنا ألف مرة لتقتربنا من الكفن وصرخات تعيدنا لتك المجرة .

طرقات ممرات بتلك الحواري والزقاق التى نثرت عبق الماضي من يعيدها إلينا لنسمع الضحكات مرة تلو الاخرى ..

ماهي إلا اوهام تضعنا بدائرة الزمن بين مطرقة وسندان.

مستمرين مع الطوفانات والتقلبات المزاجية
والفيضانات العارمة لنفس لا تهدى ولا تستقر
فكل يوم بحدث يقلب المزاجات

ماهذا الستار الذي أبى أن يسدل حتى يبدأ الفصل التالي الذي ننتظره بكل حماس

ومازلنا متسمرين في هذه الحياة مع ذاك القطار الذي لاينتظر أحد عند اغلاق الباب يستمر بالمضى وذاك الدخان الذي يعلن انه بدأ برحلة جديدة مع عالمه الجديد وركاب جدد يحملون امتعتهم بحقائب صغيرة وكبيرة وأكياس لقصر الرحلة مستمرين
لتلك الدورة من جديد

لا تتوقف عند أي عثرة ولا تجعلها عائق

فالحياة تبدأ مع المحبين الشغوفين بالحياة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>