تحت قيادة المهندس محمود الذيب، الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل الصناعية أصبحت الجبيل الصناعية وجهة رائدة للاستثمار والتنمية المجتمعية. يُعتبر المهندس الذيب رمزًا للابتكار والتطوير، حيث يساهم بشكل فعال في خلق بيئة ملائمة للمستثمرين والأسر المنتجة.
من خلال استراتيجياته المدروسة، أتاح المهندس الذيب فرصًا متعددة للمستثمرين، مما ساهم في تعزيز النشاط الاقتصادي في المنطقة. تسعى الهيئة الملكية، بفضل رؤيته، إلى دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتوفير موارد ودعم مخصص للمستثمرين الجدد.
كما يلعب المهندس الذيب دورًا محوريًا في تعزيز الشراكات المجتمعية، لقد أظهرت رؤيته التزامًا حقيقيًا بتحسين جودة الحياة في الجبيل الصناعية، من خلال توفير فرص عمل ودعم المبادرات التعليمية والثقافية.التى تساهم في بناء مجتمع مزدهر ومستدام في الجبيل الصناعية.
من ناحية اخرى شهدت الفعاليات المجتمعية،بمنتزه التلال وندرهيلز. مثل فعالية “حرف وعلوم” التي نظمتها مؤسسة “ابتسامة الطفل”، نجاحًا كبيرًا. حيث تهدف الفعالية إلى تعريف الأطفال بالحرف اليدوية والتراث السعودي بأسلوب تعليمي وترفيهي جذاب، حيث تقدم الحرف يوميا ،عليهم مما يساهم في تعزيز الإبداع والمهارات اليدوية لديهم ، ويربطهم بجذورهم الثقافية. كما تسلط الفعالية الضوء على الطرق التربوية المفيدة للاطفال والتي تساهم ، إلى تنمية المهارات الاجتماعية والتفكير النقدي لدى الأطفال. من خلال الأنشطة التفاعلية، يتعلموا من خلالها كيفية العمل ضمن فريق واحد وكيفية حل المشكلات، والتعبير عن أفكارهم بطريقة إبداعية. تلك المهارات تعتبر أساسية في بناء شخصية الطفل وتنمية قدراته المستقبلية.
كما قدمت الأستاذة أم محمد، وفريقها النسائي يوم الاربعاء الموافق 11-12-2034 م ورشة عمل بعنوان “مملكة الطيور”حيث أسهمت في تعليم الأطفال عن كيفية العناية بها، مما زاد من تفاعلهم واستفادتهم.كما وزعت عليهم في نهاية الورشة الهدايا المشجعة والالوان لتلوين صور الطيور .
في ختام الفعالية، أعربت الأستاذة سعاد الحجار، ممثلة مؤسسة “ابتسامة الطفل”، عن شكرها وامتنانها للمهندس محمود الذيب على جهوده المبذولة في إنجازاته الرائعة وتوفير بيئة مشجعة للتعلم والنمو والمساهمة على جودة الحياة