الثلاثاء, 7 رجب 1446 هجريا, 7 يناير 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 7 رجب 1446هـ

الفجر
05:44 ص
الشروق
07:07 ص
الظهر
12:28 م
العصر
03:28 م
المغرب
05:48 م
العشاء
07:18 م

الموجز الأخبار ي »»

قلب الشهامة ونبل النخوة

إنجاز أكاديمي بارز: علوش بن فهد بن علوش دليم بن براك يحصل على درجة الماجستير مع مرتبة الشرف

سمو محافظ الأحساء يطلع على مستجدات مشروع نقل مسار قطار البضائع وتحسين جودة الحياة

بتوجيهات أمير منطقة مكة ومتابعة سمو نائبه.. الأمير سعود بن نهار يزور مركزي” السيل والعطيف” ويقف على الأسكان التنموي والميقات

نتراحم التطوعي الصحي يساهم في نجاح ليالي ضمد بخدماته الصحية

سمو أمير منطقة حائل يرحب بزوار مهرجان حرفة ٢٠٢٥ ويشيد بنجاح إنطلاقته في نسخته الأولى

هيئة الهلال الأحمر تدشن مشروع المسعف المدرسي بالحدود الشمالية

النائب العام يتفقد مركز حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا

حمد ينير منزل الزميل مبارك الوهيداني

أمين الشرقية: يزور التوسعة الجديدة لمستشفى المواساة بالدمام

عبور 60 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي تحمل مساعدات إنسانية متنوعة مقدمة للشعب السوري الشقيق

سمو أمير حائل يُشرف حفل زواج الشاب “طارق نواف بن هادي القلادي” في قاعة المعالي كبيتال بحائل

المشاهدات : 8249
التعليقات: 0

كنت شغوفًا… ولكن: كيف تستعيد شغفك وتعيد إشعال حماسك؟”

كنت شغوفًا… ولكن: كيف تستعيد شغفك وتعيد إشعال حماسك؟”
https://www.alshaamal.com/?p=281130

الشغف هو الوقود الذي يدفعنا نحو تحقيق أحلامنا ويمنح حياتنا طعمًا ومعنى. إنه الشعور الذي يجعلنا نستيقظ بحماس كل صباح ونرى في العمل أو الحياة فرصة للتقدم والنمو. ولكن، ماذا لو تلاشى هذا الشغف؟ ماذا لو أصبح ما كان يومًا ملهمًا مجرد روتين ممل؟

حين يتلاشى الشغف

قد تجد نفسك تقول: “كنت شغوفًا بعملي”، أو “كنت أستمتع بكل لحظة مما أفعل”، لكنك الآن تقف في مكان مختلف. الأسباب متعددة: ضغوط العمل، الإحباطات المتكررة، عدم التقدير، أو ربما شعور بالروتين والملل. مهما كان السبب، فإن فقدان الشغف ليس نهاية الطريق، بل هو دعوة لإعادة النظر والبدء من جديد.

لماذا نفقد الشغف؟
1. الروتين القاتل: التكرار اليومي دون تحديات جديدة يمكن أن يخمد الحماس تدريجيًا.
2. عدم التقدير: الشعور بعدم التقدير أو الإهمال يجعل الجهد يبدو بلا قيمة.
3. ضغوط الحياة: أعباء الحياة اليومية قد تجعلنا نفقد التركيز على ما كنا نحبه.
4. غياب الأهداف: عندما لا يكون لديك أهداف واضحة، قد يصبح الشغف بلا اتجاه.

كيف تستعيد شغفك؟
1. تذكر البداية: استرجع اللحظة التي بدأت فيها شغفك. ما الذي ألهمك؟ ما الذي جعلك سعيدًا؟
2. حدد أهدافًا جديدة: اجعل لنفسك أهدافًا قصيرة وطويلة الأمد لتحفزك على التقدم.
3. ابحث عن الإلهام: تحدث مع أشخاص ملهمين، شاهد محتوى يذكرك بسبب حبك لما تفعله.
4. خذ استراحة: أحيانًا، الابتعاد قليلاً يعيد ترتيب أفكارك ويمنحك رؤية أوضح.
5. تعلم شيئًا جديدًا: تعلم مهارة أو جانبًا جديدًا متعلقًا بمجالك ليعيد إشعال شغفك.

الشغف ليس دائمًا كافيًا

الشغف مهم، لكنه يحتاج إلى دعم بالالتزام والعمل الجاد. ربما كنت شغوفًا في البداية، لكن الحياة تتطلب أن نتحلى بالصبر، ونبني على هذا الشغف بخطوات عملية.

ختامًا

“كنت شغوفًا ولكن…” ليست نهاية القصة، بل هي البداية لمرحلة جديدة أكثر وعيًا ونضجًا.
استعادة الشغف ليست مجرد خيار، بل هي رحلة تعيدك إلى نفسك وإلى ما تحب، لتعيش حياة مليئة بالإلهام والحماس.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>