الأربعاء, 8 رجب 1446 هجريا, 8 يناير 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 8 رجب 1446هـ

الفجر
05:44 ص
الشروق
07:07 ص
الظهر
12:28 م
العصر
03:29 م
المغرب
05:50 م
العشاء
07:20 م

الموجز الأخبار ي »»

عائلة الغالب تحتفل بزاوج ابنها الشاب “عبدالله فهد الرمال” بقاعة الفخامة للاحتفالات بسكاكا

الاتحاد يهزم الهلال بركلات الترجيح ويتأهل إلى نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين

حرس الحدود بمنطقة جازان يقدم المساعدة لمواطن تعرض لأزمة صحية في عرض البحر

مشروع بيئات التطوع يدعم رؤية السعودية 2030 بتحقيق إنجازات قياسية في العمل التطوعي

الجمعيات الرياضية الخيرية وجودة الحياة

مؤتمر عالمي يوصي بتعزيز دمج الصحة العامة مع معايير الجودة والسلامة في بيئات العمل

الرئاسة تعلن عن إقامة الدورة العلمية الفقهية في المسجد الحرام بعنوان التأسيس الفقهي غداً

السديس : اتبعوا الهدي النبوي أثناء هطول الأمطار وأحذروا من الاعتقادات الخاطئة

بيت الغشام ودار عرب تعلنان القائمة القصيرة لجائزة الترجمة الدولية لعام 2025

خادم الحرمين الشريفين يترأس جلسة مجلس الوزراء: دعم التنمية وتوسيع التعاون الدولي

ما حكم لبس الرجال لـ”الأساور” الشبيهة بالساعات؟ .. الدكتور “سعد الشثري” يجيب!

جمعية صدارة لتوظيف ذوي الإعاقة توقع اتفاقية تعاون مع الدوائر المعنية للمحامة والاستشارات القانونية

المشاهدات : 8687
التعليقات: 0

كنت شغوفًا… ولكن: كيف تستعيد شغفك وتعيد إشعال حماسك؟”

كنت شغوفًا… ولكن: كيف تستعيد شغفك وتعيد إشعال حماسك؟”
https://www.alshaamal.com/?p=281130

الشغف هو الوقود الذي يدفعنا نحو تحقيق أحلامنا ويمنح حياتنا طعمًا ومعنى. إنه الشعور الذي يجعلنا نستيقظ بحماس كل صباح ونرى في العمل أو الحياة فرصة للتقدم والنمو. ولكن، ماذا لو تلاشى هذا الشغف؟ ماذا لو أصبح ما كان يومًا ملهمًا مجرد روتين ممل؟

حين يتلاشى الشغف

قد تجد نفسك تقول: “كنت شغوفًا بعملي”، أو “كنت أستمتع بكل لحظة مما أفعل”، لكنك الآن تقف في مكان مختلف. الأسباب متعددة: ضغوط العمل، الإحباطات المتكررة، عدم التقدير، أو ربما شعور بالروتين والملل. مهما كان السبب، فإن فقدان الشغف ليس نهاية الطريق، بل هو دعوة لإعادة النظر والبدء من جديد.

لماذا نفقد الشغف؟
1. الروتين القاتل: التكرار اليومي دون تحديات جديدة يمكن أن يخمد الحماس تدريجيًا.
2. عدم التقدير: الشعور بعدم التقدير أو الإهمال يجعل الجهد يبدو بلا قيمة.
3. ضغوط الحياة: أعباء الحياة اليومية قد تجعلنا نفقد التركيز على ما كنا نحبه.
4. غياب الأهداف: عندما لا يكون لديك أهداف واضحة، قد يصبح الشغف بلا اتجاه.

كيف تستعيد شغفك؟
1. تذكر البداية: استرجع اللحظة التي بدأت فيها شغفك. ما الذي ألهمك؟ ما الذي جعلك سعيدًا؟
2. حدد أهدافًا جديدة: اجعل لنفسك أهدافًا قصيرة وطويلة الأمد لتحفزك على التقدم.
3. ابحث عن الإلهام: تحدث مع أشخاص ملهمين، شاهد محتوى يذكرك بسبب حبك لما تفعله.
4. خذ استراحة: أحيانًا، الابتعاد قليلاً يعيد ترتيب أفكارك ويمنحك رؤية أوضح.
5. تعلم شيئًا جديدًا: تعلم مهارة أو جانبًا جديدًا متعلقًا بمجالك ليعيد إشعال شغفك.

الشغف ليس دائمًا كافيًا

الشغف مهم، لكنه يحتاج إلى دعم بالالتزام والعمل الجاد. ربما كنت شغوفًا في البداية، لكن الحياة تتطلب أن نتحلى بالصبر، ونبني على هذا الشغف بخطوات عملية.

ختامًا

“كنت شغوفًا ولكن…” ليست نهاية القصة، بل هي البداية لمرحلة جديدة أكثر وعيًا ونضجًا.
استعادة الشغف ليست مجرد خيار، بل هي رحلة تعيدك إلى نفسك وإلى ما تحب، لتعيش حياة مليئة بالإلهام والحماس.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>