الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446 هجريا, 4 ديسمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأربعاء, 2 جمادى الآخر 1446هـ

الفجر
05:28 ص
الشروق
06:51 ص
الظهر
12:12 م
العصر
03:13 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

إلى روح اخي /فقيدي

‏تعليم الطائف يدشن الملتقى الثامن للمشرفين والمشرفات المقيمين في المدارس الأهلية

الموارد البشرية تنظم ملتقى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة

الأميرة مها بنت مشاري آل سعود ترعى منتدى جامعة الفيصل للتطوع غداً الخميس

النيابة العامة: إيقاف مواطن بتهمة الاحتيال المالي والاستيلاء على أموال بلغت قيمتها 69 مليون ريال

أمانة الطائف تبدأ إزالة العقارات بمشروع توسعة وتطوير شارع خالد بن الوليد

أمانة الطائف تطرح مشروع انشاء مرافق عام بحديقة قيا الكبرى بمساحة 64 ألف م2

تعليم الطائف ينظم ملتقى اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة 2024م

الهلال الأحمر بالجوف يطلق فرق التدخل السريع لضمان استجابة أسرع للحالات الطارئة

“الأمر بالمعروف” بمحافظة ظهران الجنوب بمنطقة عسير تواصل نشر محتوى حملة (اعتناء)

استمراراً لمبادرة “سوق عمل واعِ”: لقاء توعوي بعنوان “الجوانب القانونية في الموارد البشرية”

تعيين الإعلامية “مرفت طيب” مسؤولة القسم الإعلامي بجمعية المقام الصحية للتخصصات الجراحية بمكة

المشاهدات : 72410
التعليقات: 0

ابدأ بنفسك أولا

ابدأ بنفسك أولا
https://www.alshaamal.com/?p=30297

عندما تطلب المساعده من أحد فعليك قبل ذلك أن تستنفذ كل طاقتك وكل ما لديك من أفكار وحلول  قبل أن تطلب الدعم والمساعدة ومن المعيب أن تقف مكتوف الأيدي وتطلب مساعده الآخرين وتعتقد بأنهم سيهبون لمساعدتك وأنت تقف هكذا وتستمر في التوجيه عليكم أن تفعلوا هذه قبل تلك علما بأنهم كرما أتوا لمساعدتك .
هذا حال البعض منا وهو يطالب تلك الجهات بحل مشاكله ثم ينتقد ويطلق كل ماتعلم من أساليب النقد وكأنه صاحب الفضل.
هل أصبحت المطالبات ثقافة بمعني اطلب وسيأتي الحل انتظر وضع رجل على الاخرى حتى يأتيك الفرج أى ثقافة تلك  ماذا ستقول لهذا الجيل وأنت تقف متفرجا لا تحرك ساكنا.
هل تنشد كل شيء  ليأتيك وأنت عاجز عن التقدم خطوه واحده إلى الامام لماذا تعتمد على الغير لخدمتك؟
ربما نحن جيل خدم نفسه بنفسه كان فينا العامل والفلاح  والتاجر وكانت كل المهن حكرا علينا لم نكن نطلب مساعده من أحد كانت الأسر تسمى فى احيانا كثيرة بأسماء المهن التى تجيدها ولم يكن هناك عيب أو حرج .
كان المجتمع اقل عددا وعده ولكنه أكثر ترابطا وعمل لم يكن أحدنا ينتظر هبه من السماء أو مناشده مسؤول بل  يعمل ويعمل ويجد التقدير قبل الدعم .
الأمم تحى بالعمل ولن يتطور شعبا ينتظر هبه أو مساعده تأتي دون مشقة.
يستشهد بدول العالم أجمع وبكل ما لديها من حضارة وتقدم  وعندما تقول له انت ماذا قدمت ماذا فعلت لن تجد غير التوسل وتكرار لم أجد فرصة .
أعلم بأن الفرص لن تأتى لمن لم يذهب لها الفرص تريد من يتقدم وينتزعها بجهده وعمله .
وليس لمن يرمى عجزه على الآخرين أخرج من سوداويتك وشاهد هذا العامل البسيط الذي يأتي لا يحمل معه غير ما يستره ثم يخرج بكل ما يكفيه بقيه حياته ماذا تنتظر انت ؟
علينا أن نخرج من عباءة الاعتماد على الغير ونعود لسابق عهدنا ونقول نحن هنا وهذه لنا ولن تذهب بعد اليوم لغيرنا.
ومضة:
بناء الأوطان على يد أبناءها
لا تنتظر زائرا يأتي  ويرحل غدا.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>