الخميس, 26 جمادى الأول 1446 هجريا, 28 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 26 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:24 ص
الشروق
06:46 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يستعرض دور التسامح في تعزيز التواصل الحضاري

وكيل إمارة حائل يدشّن أعمال برنامج “التسامح والعفو” في نسخته الثانية

الاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب ينظم ندوة منصة الاتحاد منصة مفتوحة وغير مسبوقة

نائب أمير منطقة الرياض يستقبل الرحالة الهندي وزوجته الرحالة السعودية ومجموعة من الدراجين

السديس : صلاة الاستسقاء سنّةٌ مؤكّدة وابتهلوا الى الله بالدعاء لنزول الغيث

10حكايات بين الطبيعة والتراث والمغامرة تجذب السياح إلى زيارة حائل

9 طالبات وطالب من تعليم الطائف يتأهلون للمعارض المركزية في مسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي2025

الأمير فيصل بن فهد يرعى حفل ختام معسكر إخاء الشتوي بحائل

نائب أمير منطقة جازان يفتتح المعرض التقني والمهني بالمنطقة

الغامدي يبحث مناقشة وصيانة الأجهزة ويرعى ملتقى الطفولة الافتراضي في الطائف

الأمير سعود بن نهار يرعى حفل جائزة محافظة الطائف للعمل المجتمعي والتطوعي

وزارة الصحة تطلق برنامج الرعاية المنزلية لمرضى انحلال الجلد الفقاعي بحائل

محليات

مواطنة تهدي الأمير خالد الفيصل قطعة قماش غالية.. وهكذا جاء رده

مواطنة تهدي الأمير خالد الفيصل قطعة قماش غالية.. وهكذا جاء رده
https://www.alshaamal.com/?p=33635
تم النشر في: 28 يناير، 2019 8:41 م                                    
22567
0
هدى المري
صحيفة الشمال الإلكترونية
هدى المري

من أقصى الشمال أيقونة الأصالة من الجوف الضاربة في جذور التاريخ، جاءت أم مشعل تحمل بيدها قطعة قُماش وصفتها بأنها الأغلى، قطعة من النسيج رفضت بيعها رُغم العروض التي انهالت عليها، وأصرّت أن تُهديها للأمير خالد الفيصل دون سواه.

بداية الحكاية كانت في أروقة الجنادرية .. تجلس أم مشعل  منهمكة بين الخيوط والنسيج تحيك ما يجول في مخيلتها وتزخرف بالألوان قطع القماش الصامتة.

وفي وسط هذا الزحام ذلك كانت إحدى المنسوجات إلى قلبها هي الأقرب، فكانت تمنحها المكان الأبرز في الركن المُخصص لها ضمن أروقة جناح منطقة الجوف بالجنادرية ، هذه المنسوجة تحمل أبيات قصيدة الأمير خالد الفيصل ” من بادي الوقت ” والتي استغرقت أم مشعل في نسج كامل أبياتها قرابة الشهرين وما أن أنهت منها حتى جعلتها على سنام أعمالها ومنحتها الأهمية ولم ترضخ للمبالغ التي دُفعت لأجل شرائها ، القصة لم تنته عند إتمام نسج القصيدة وإنجاز حياكة أبياتها بل كان لها فصول أخرى.

قصة أم مشعل التي نشرتها إحدى الصحف كانت محل اهتمام الأمير خالد الفيصل الذي وجه باستضافتها واستقبلها في مكتبه بجدة محتفياً بالعمل الذي أنجزته فوجدت كل الحفاوة والترحيب ، فما كان منها إلا أن قابلت ذلك بالتقدير لسموه كيف لا وقد وجد عملها الاهتمام من أميرٍ يقدر الفكرة والثقافة والفن.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>