الجمعة, 29 ربيع الآخر 1446 هجريا, 1 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 29 ربيع الآخر 1446هـ

الفجر
05:09 ص
الشروق
06:29 ص
الظهر
12:05 م
العصر
03:18 م
المغرب
05:42 م
العشاء
07:12 م

الموجز الأخبار ي »»

إطلاق منهجية ونظام إدارة المشاريع في أمانة العاصمة المقدسة لتعزيز الكفاءة

الدفاع المدني يحذر من المجازفة بعبور الأودية أثناء هطول الأمطار

ليلة صاحبها نسيم الأمطار الغزير وتشاطر الثلج.. الشاعر الكبير “دحيم الخياري” يحتفل بزواج ابنه الدكتور “يوسف” في قاعة كبيتال بحائل

المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالحدود الشمالية يدشن “موسم التشجير الوطني ” 2024م

“بيبان 24” أكثر من 250 متحدثًا محليًا وعالميًا لمناقشة عددٍ من الموضوعات في مجال الاستثمار وريادة الأعمال

أمين محافظة الطائف يقف على أعمال تمهيد مخطط منح (جليل) لإيصال التيار الكهربائي للسكان

المديرية العامة للسجون تدشن المعرض الدائم بمدينة الرياض

جائزة تجربة العميل السعودية تستعد لإطلاق منتدى تجربة العميل وتكريم أفضل المبادرات

شتاء السعودية 2024 الرياض تحتضن كراون جول WWE

رايتك وردية تحقق نجاحاً كبيراً في ختام حملتها التوعوية بسرطان الثدي بجدة

ثقافة من يدرس لا يعمل

حتى نتعافى

محليات

قصة وفاء نادرة.. الإعلامي فهد الشايع ضحى بكل شيء ليرافق أخاه المريض لمدة 17 عاماً

قصة وفاء نادرة.. الإعلامي فهد الشايع ضحى بكل شيء ليرافق أخاه المريض لمدة 17 عاماً
https://www.alshaamal.com/?p=44812
تم النشر في: 25 مارس، 2019 9:32 م                                    
25096
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

روى الإعلامي الكبير فهد الشايع، وهو من جيل الإعلاميين الأوائل الذين زينوا شاشة القناة الأولى والتليفزيون السعودي، قصة وفائه لأخيه، حيث ترك العمل في التليفزيون وتفرغ لمرافقته حتى وفاته رحمه الله.

وأوضح الشايع، خلال استضافته في برنامج “وينك” على قناة “روتانا خليجية”، أنه سخّر نفسه ليكون في خدمة أخيه “محمد” وترك عمله كمذيع ولم يهتم بتقديم استقالته، لأن سفر أخيه للولايات المتحدة للعلاج كان ضروريا، فترك كل شيء خلفه، أملا في أن يجد علاجا لمرض أخيه في الخارج.

وأضاف أنه قضى 17 عاما مع أخيه في الولايات المتحدة يمكث أسابيع في المستشفى وأسابيع خارجه، ثم يعود معه لمتابعة العلاج وهكذا، موضحا أن العلاج في المملكة في ذلك الوقت لم يكن كما هو الآن، وأنه أُبلغ أن العلاج الذي تلقاه في المملكة لم يكن صحيحا.

وأشار إلى أن انشغاله مع أخيه كل هذه السنين حتى وفاته، صرفه حتى عن الزواج، وأحس أنه مكلف بمرافقة أخيه طوال الوقت وعليه ألا يفكر في نفسه، فقط حياته من أجل علاج أخيه، بل هي الأمنية الوحيدة التي استطاع تحقيقها.

ومن ذكرياته الإعلامية، أنه كان يحب الإعلامي بدر كريم ويتابع برنامجه وتمنى أن يكون مثله، وشاء القدر أن يكون مذيعا بالتليفزيون، بعد أن ساعده صديق وعرّفه بالدكتور عبدالرحمن الشبيلي مدير التليفزيون آنذاك، وكان ذلك أثناء دراسته الثانوية، وتقدّم على مسابقة توظيف في “ديوان” الخدمة المدنية فوجهوه إلى الجمارك، فعمل بها وهو يدرس.

وبيّن أنه خلال أسبوع نُقل للعمل في التليفزيون مع كوادر خبيرة، وأن مخرجا رآه هناك وقام بتصويره وأرفق صوره في رسالة إعلامية، ثم دربه زملاؤه على العمل البرامجي، وعُين أولا مذيع ربط، ثم مقدم برامج.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>