رفع معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ شكره وتقديره إلى خادم الحرمين الشريفين وإلى سمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على اهتمامهما بصحة وسلامة الطلاب والطالبات المبتعثين والسعوديين عموماً خارج المملكة، ومتابعـة شـؤونهم وعائلاتهـم ومرافقيهـم منـذ تفشي جائحة كورونا المستجد في دول العالم، مؤكداً معاليه تكامل وزارة التعليم مع الجهود الوطنية لتسهيل عودة الراغبين من المبتعثين لأرض الوطن.
وقال وزير التعليم إن إطــلاق الخدمة الإلكترونية للمواطنين بالخــارج الراغبيــن فــي العــودة (حضــن)؛ هو استمرار لحرص القيادة الرشيدة -أعزها الله- بأبنائها، وتوفير كافة الإمكانات والوسائل لضمان سلامتهم، والاطمئنان عليهم، وتسهيل عودة الراغبين منهم للمملكة، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تتابع بشكل يومي أوضاع المبتعثين من خلال 31 ملحقية ثقافية منتشرة في دول العالم؛ لخدمة 79.113 مبتعثاً يرافقهم 45,115 من عدد أفراد أسرهم، بإجمالي 124,228 مبتعثاً ومرافقاً.
وأكد معاليه أن أوضاع المبتعثين مطمئنة ولله الحمد، ويتحلون بالوعي والمسؤولية الوطنية في ظل هذه الظروف الصعبة من جائحة كورونا، موضحاً أن الدولة تقدر رغبة بعضهم بالعودة إلى المملكة، وتهيئ كافة السبل لذلك من خلال منصة إلكترونية موحدة، ومحددة الإجراءات، والتعليمات، بما يضمن سلامة وصولهم لأرض الوطن.
وأشاد معاليه بجهود الملحقيات الثقافية حول العالم؛ للوقوف على خدمة جميع الطلاب والطالبات، والتواصل الدائم معهم في مثل هذه الظروف، من خلال عقد اللقاءات عن بُعد، وتلقي اتصالاتهم واستفساراتهم وتلبية احتياجاتهم، والتنسيق الدائم مع سفارات خادم الحرمين الشريفين في الخارج.
وأوضح الدكتور آل الشيخ أن الوزارة سبق وأصدرت قراراً يتضمن عدداً من الإجراءات الاستثنائية لمعالجة أوضاع المبتعثين ومرافقيهم، شمل ذلك استمرار صرف المخصصات المالية، والتأمين الطبي، وبدل العلاج للمبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم، بما في ذلك الذين تم إيقاف الصرف عنهم، أو الذين انتهت بعثتهم وما زالوا في بلد الابتعاث، وكذلك عدم إيقاف الصرف على المبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم أياً كان سبب الإيقاف، مع صرف مخصص مالي لمدة شهر مساوٍ لمكافأة المبتعث مع مرافقيه لمن غادروا سكنهم، ومَنْ تخرج وانتهت بعثته ولا يزال في بلد الابتعاث ولم يتمكن من العودة للمملكة، وللطلاب الذين تم إيقاف الصرف عنهم.
وقال وزير التعليم إن إطــلاق الخدمة الإلكترونية للمواطنين بالخــارج الراغبيــن فــي العــودة (حضــن)؛ هو استمرار لحرص القيادة الرشيدة -أعزها الله- بأبنائها، وتوفير كافة الإمكانات والوسائل لضمان سلامتهم، والاطمئنان عليهم، وتسهيل عودة الراغبين منهم للمملكة، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تتابع بشكل يومي أوضاع المبتعثين من خلال 31 ملحقية ثقافية منتشرة في دول العالم؛ لخدمة 79.113 مبتعثاً يرافقهم 45,115 من عدد أفراد أسرهم، بإجمالي 124,228 مبتعثاً ومرافقاً.
وأكد معاليه أن أوضاع المبتعثين مطمئنة ولله الحمد، ويتحلون بالوعي والمسؤولية الوطنية في ظل هذه الظروف الصعبة من جائحة كورونا، موضحاً أن الدولة تقدر رغبة بعضهم بالعودة إلى المملكة، وتهيئ كافة السبل لذلك من خلال منصة إلكترونية موحدة، ومحددة الإجراءات، والتعليمات، بما يضمن سلامة وصولهم لأرض الوطن.
وأشاد معاليه بجهود الملحقيات الثقافية حول العالم؛ للوقوف على خدمة جميع الطلاب والطالبات، والتواصل الدائم معهم في مثل هذه الظروف، من خلال عقد اللقاءات عن بُعد، وتلقي اتصالاتهم واستفساراتهم وتلبية احتياجاتهم، والتنسيق الدائم مع سفارات خادم الحرمين الشريفين في الخارج.
وأوضح الدكتور آل الشيخ أن الوزارة سبق وأصدرت قراراً يتضمن عدداً من الإجراءات الاستثنائية لمعالجة أوضاع المبتعثين ومرافقيهم، شمل ذلك استمرار صرف المخصصات المالية، والتأمين الطبي، وبدل العلاج للمبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم، بما في ذلك الذين تم إيقاف الصرف عنهم، أو الذين انتهت بعثتهم وما زالوا في بلد الابتعاث، وكذلك عدم إيقاف الصرف على المبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم أياً كان سبب الإيقاف، مع صرف مخصص مالي لمدة شهر مساوٍ لمكافأة المبتعث مع مرافقيه لمن غادروا سكنهم، ومَنْ تخرج وانتهت بعثته ولا يزال في بلد الابتعاث ولم يتمكن من العودة للمملكة، وللطلاب الذين تم إيقاف الصرف عنهم.